الخميس، 16 يونيو 2016

أثر مؤامرة الصومال ضد جمهورية أرض الصومال

   الحكومة الصومالية الضعيفة ومقرها مقديشو تطلق خطة سرية والتي تهدف إلى تحقيق الشيوخ التقليديين من جمهورية أرض الصومال إلى مقديشو وذلك لحضور الانتخابات المقبلة.

المؤامرة تقول إن المسؤولين القادمين من جمهورية أرض الصومال هي المسؤولة عن تنسيق خطة بقدر ما نشعر بالقلق الانتخابات الصومال.

مسؤولو الحكومة الاتحادية الصومالية التي يأتون من أرض الصومال يفعلون كل ما في وسعها لتحقيق أجندة خفية في إجبار الشيوخ التقليديين الذين هم على وشك أن مستدرج مع المال وذلك للمشاركة في الانتخابات المقرر أن يحدث في الصومال في عام 2016.

شرعت الصومال على النفوذ الدبلوماسي منسقة تنسيقا جيدا والتي تهدف إلى الشيوخ التقليديين كبير مقنع من أرض الصومال أن يأتي إلى مقديشو لتكون جزءا من اختيار سيكون أعضاء البرلمان الاتحادي الصومال في عام 2016.

يكون النواب سيتم اختيار الامتثال لشرط أنه بعد اختياره أنهم سوف يصوتون لصالح الرئيس الصومالي المنتهية ولايته، حسن شيخ محمود الذي يقف لإعادة انتخابه بعد انتهاء ولايته خمس سنوات.

عقود الصومال عانى من الحروب الأهلية التي قادت البلاد إلى غرقت في حالة من الفوضى والفوضى التي اعقبت الاطاحة المجلس العسكري من قبل المرحوم الجنرال محمد سياد بري الأسبق في عام 1991.

أعلنت أرض الصومال استقلالها في عام 1991 من الصومال.

أنه هرب الكثير من الاضطرابات، الفوضى والاضطراب التي ذهبت الصومال من خلال.

غير معترف بها داخليا من أي وقت مضى منذ إنشائها في عام 1991.


مصدر هذا المقال: اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق